احلامنا فراشة براقة تنير الكون حين يعم الصمت و يحل الظلام.... و حين تغمض الجفون لتدخل الى ذاك العالم الجميل تسبح فيه من غير قيود تذهب هنا و هناك تتبع ذاك الشعاع الذي يناديها من بعيد تتبعه و كلها
فرح و سعادة فثقتها في بلوغه اكبر من خيبات الامل التي تعرضت لها تعتزم
السعي و لا مجال للتراجع *لانها قررت يا اما تكون او لا تكون ابدا ....و
حين تتعب من التحليق سترتاح ككل صباح عندما تطلع شمس *الحياة ... *تستيقظ
و تتابع يومها على امل ان تكمل مشوار امنياتها و بلوغ تلك القمة و رؤية ما
كانت تراه الا في عالم الاحلام ..... تحياتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق