لَوْ أَن بَيْنَ أُخُوَّةِ " يوسف " أُخْتَ🌺 وَاحِدَةَ, لقصَّتْ أثرَةٌ كمَا فعلَت أُختُ موسي لتُعِيدُهُ لحِضْنِ أُمِّهِ ؛ فَالْأُخُوَّاتِ وَالْبناتِ لَا يُعرفُونَ أَبدًا طَرِيقِ " الْجُبَّ".. يُعرفُونَ فَقط طَرِيقِ " الْحُبَّ "..
• فـِ مَحرُومُ الأُخْتُ مَحرُومَ السعاده وَالحَنيهِ وَ الْحُبُّ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق